بالفيديو| «ماكنتش أعرف.. بس أنا مبسوطة».. أول رد من فيفي عبده على اتهامها بالترويج «للمـثـلية الجـنسية»
أدهم عثمان
كعادتها وفي خطوة أثارت جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، تورطت النجمة فيفي عبده في حملة دعائية لمجلة لبنانية شهيرة تروج للشذوذ وبعض الأفعال التي تتنافى مع الآداب العامة والتقاليد الاجتماعية والإسلامية في مصر والوطن العربي.
وشن رواد السوشيال ميديا حملة انتقادات واسعة ضدها، لأسباب متعددة، أهمها الترويج لميول فكرية وجنسية غير تقليدية، ومن ضمنها الشذوذ الجنسي، بالإضافة لدهشة المتابعين من بعض العبارات في الصور التي ظهرت فيها فيفي عبده، مثل: «اللي يحبني هدلعه واللي يضايقني هخلعه».
وفي سياق الجدل، ظهرت تقارير صحفية تسأل فيفي عبده إذا كانت على دراية بمعرفة طبيعة المجلة التي تروج لها، وهل كانت على علم بمحتواها.
لكن فيفي عبده أكدت إنها لم تكن على دراية بالتفاصيل كافة، وإنها كانت تتعامل فقط مع المصور الذي أجرى لها جلسة التصوير، وهو المصور اللبناني الشهير “إيلي رزق الله”.
وقالت، إنها كانت تتواصل مع مصمم الأزياء الذي أحضرت منه ملابسها للجلسة فقط لا غير.
لكن رغم الجدل، عبرت فيفي عبده عن سعادتها بردود الفعل على الحلمة الإعلانية، وقالت إنها ليست أول مرة تكون وجها إعلانيا لمجلة، وبرغم الانتقادات، قالت إنها مبسوطة لأن الناس حبت الصور، وقالت: «الناس مبسوطة بيها وجميلة وأنا مبسوطة بردود فعل الناس لأني بحب الاختلاف».
