سيناريو جائحة «سبارس» 2025-2028
نبيل عمران
المتحور الجديد لفيروس كورونا سريع الانتشار «إيريس»
«قائمة العائلات التي تحكم العالم سراً»
«مخططات مشبوهه لخفض سكان العالم»
13عائلة تحكم العالم سراً وتمثل قوى الظل في النظام العالمي الجديد
هل صنع بيل جيتس فيروس كورونا للتحكم بالبشر.. وما علاقته بالهوية الرقمية
نبيل عمران
نبيل عمران في عام 2017، نشر فريق من الخبراء في مركز جونز هوبكنز للأمن الصحي سيناريو كجزء من تمرين تدريبي يعتقدون أنه يمكن أن يحدث في المستقبل غير البعيد، عن فيروس كورونا المستجد، يعرف باسم «سبارس».
وتوقع السيناريو، في العام 2025، وفاة بعض المسافرين الأمريكيين العائدين من آسيا بسبب مرض شبيه بالإنفلونزا غير معروف، وأن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وجدت أن الضحايا أصيبوا بفيروس كورونا مستجد، يُعرف باسم «سبارس-كوف».
وبحسب السيناريو، لا توجد أي معلومات متوفرة عن هذا الفيروس المستجد، ولا يوجد فحص تشخيصي له، ولا توجد علاجات معروفة، ولا يوجد لقاح متوفر لعلاجه.
يتحول تفشي «سبارس» إلى جائحة عالمية، بحسب السيناريو
ويذكر السيناريو أن مراكز السيطرة على الأمراض تكتشف أن «سبارس» ينتقل عبر قطرات الجهاز التنفسي، وتوصي الجميع بممارسة نظافة اليدين، وتطهير الأسطح بشكل متكرر، وفقاً للسيناريو.
ويتعلم الخبراء أن فيروس «سبارس» لديه فترة حضانة طويلة، من 7 إلى 10 أيام، ويمكن أن ينتشر عن طريق حاملي الفيروس بدون أعراض، وأن النساء الحوامل، وأولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة، هم أكثر عرضة للمضاعفات والوفاة بسبب الفيروس.
وتبدأ منظمة الصحة العالمية في التوصية بتطبيق إجراء التباعد الاجتماعي وعزل الحالات المشتبه بإصابتها بالفيروس، بحسب السيناريو.
ويظهر أمل في أن دواء مضاد للفيروسات يمكن أن يساعد في علاج “سبارس”، رغم عدم وجود تجارب تؤكد ذلك.
وتصدر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تصريح استخدام طارئ لهذا الدواء لعلاج مرضى «سبارس».
ويُصبح هناك طلباً عاماً كبيراً على الدواء، ويتم صرف ملايين الجرعات من المخزون الوطني الاستراتيجي، ومع ذلك، سرعان ما يتضح أن الدواء يمكن أن يسبب آثاراً جانبية خطيرة.
ويقول السيناريو :«تأخذ الجائحة منحنى سياسي، ويعبّر الجمهوريون عن دعمهم للدواء بينما يعبر الديمقراطيون عن شكوكهم، وتصبح أمريكا أكثر ارتباطًا وفي الوقت ذاته أكثر انقساماً من أي وقت مضى.
وتنتشر الشائعات والمعلومات الخاطئة بشأن الفيروس والعلاجات المحتملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ويتعرض الاقتصاد لضربة مع استمرار الجائحة، وفي غضون عام، يبدأ اللقاح المحتمل عملية المراجعة العاجلة مع وعود بإتاحة عشرات الملايين من الجرعات في غضون بضعة أشهر.
ولكن من بين مئات الملايين من الناس الذين يعيشون في الولايات المتحدة، من سيحصل على اللقاح أولاً؟.
يبدو أن «سبارس» أشبه بتقرير عن جائحة «كوفيد -19» التي نعيشها اليوم، ولكن السيناريو لم يكن محاولة للتنبؤ بالمستقبل، بل كان المقصد منه توضيح مجموعة واسعة من التحديات الخطيرة التي قد يواجهها القائمون على التواصل في مجال الصحة العامة.
وكان الأمل هو أنه من خلال العمل على هذه التحديات المذكورة كجزء من تمرين تدريبي، ستكون الوكالات الفيدرالية والمحلية مستعدة جيداً للاستجابة لسيناريو مماثل في المستقبل.
وهذا المستقبل هو ما نعيشه الآن، ولكن يبدو أن العديد من مزالق الصحة العامة التي كان من المفترض أن تكون بمثابة أدوات تعليمية قد حدثت بالفعل.
المتحور الجديد «إيريس»
وخلال جائحة المتحور الجديد لفيروس كورونا يشهد العالم حالة من القلق بعد اجتياح المتحور الجديد لفيروس كورونا أكثر من 50 دولة في أسابيع قليلة، كما أطلقت منظمة الأمم المتحدة تحذيرات من خطورة هذا المتحور، حدثت طفرات متعددة في فيروس كورونا ومتحورات عدة نتجت عنها متحورات فرعية ظهرت بشكل تدريجي، مما أدى إلى ظهور المتحور الجديد “إيريس” الذي يعد أكثر المتحورات قابلية للانتقال السريع والتفشي.
ظهر المتحور الجديد لفيروس كورونا في الصين بداية العام الحالي، لكنه لم يعلن عنه إلا في شهر أبريل بعد أن تنتشر في دول متعددة، بحسب ما ذكرته صحيفة الجارديان البريطانية.
وكانت أمريكا هي أول الدول التي أعلنت عنه كمتحور شديد الخطورة، كما أطلقت عليه اسم EG.5، والذي يتشابه مع متحور اومكرون لكنه ينتشر بشكل أسرع.
يعد سلالة من متحور «أوميكرون البديل» المعروف باسم (XBB.1.9.2)، لكن يمتاز بطفرة ملحوظة تساعده على الهروب من الأجسام المضادة التي طورها الجهاز المناعي استجابة للمتحورات واللقاحات السابقة.
يهدد هذا المتحور حياة كبار السن والأطفال ومصابي المناعة، بينما يطمأن الأطباء أنه ليس بدرجة عالية من الخطورة حتى الآن.
صنفت الأمم المتحدة هذا المحتور الجديد بالكثير للاهتمام، كما أطلقت عدة تحذيرات للدول الكبرى لاتخاذ إجراءات وقائية استباقية للحد من انتشاره وعدم تحوله إلى وباء جديد.
كوفيد 19 وما يليه،
تابع مسلسل أولاد كورونا وأحفادها pic.twitter.com/sHCA80UEUq— سمير حسين زعقوق (@abozakok) August 14, 2023
فيديو البروفسيور «ديانا لينسكا» بعد فضح المخطط الصهيوني.
الجائحة ليست كورونا بل هي «سبارس» مع Crimson Contagion العدوى القرمزية وغيرها كانت سيناريوهات تسبق كذبة جائحة كورونا.
قالت البروفسيور الأمريكية «ديانا لينسكا» أن حفنة من الناس يديرون البلاد الآن وسيطرت عائلة «روتشيلد» على أغلب جميع بنوك العالم، صندوق النقد الدولي وشركات الأدوية والتغذية وينشرون محاكاة انتشار الفيروس قبل حدوثه وكيفية التصدي له لجلب مليارات الدولارات، يأخذون كل شيء منك ولن يتوقف هذا الأمر أبدًا، تذكروا أن كوفيد 19 بدأ كسيناريو مثل الذي يحدث لك الآن . لذا فلنستغرق بعض هذه التفاصيل:
أضافت «لينسكا»: إن مراكز مكافحة الأمراض«CDC» منظمة هادفة للربح وليس جزء من حكومتنا، لكنها كيان خاص يجني مليارات الدولارات من أدوية اللقاحات على مدى عقود، منظمة الصحة العالمية Who يديرها شخص ليس لديه أي أوراق اعتماد طبية حقيقية .
نوهت «لينسكا»: أن منظمة الصحة العالمية وإدارة الغذاء والدواء تُدار من قبل مهووسين مجانيين، أن -كوفيد 19- لن ينتهي أبدا من العالم حتى تفارق الحياة ، هل شاهد اي منكم المقطع الدعائي لفيلم Songbird الذي سيصدر في نهاية 2021 ويتحدثون فيه عن كوفيد C23 , C22 , C21 لأنه بدأ كـ«سيناريو» في 18 أكتوبر عام 2019 في جامعة جون هوبكنز ، يعرف بأنه أحداث 2021 وتم إنشاء السيناريو للتعامل مع «كوفيد19» الذي يحدث في مدينة ووهان الصينية وفي خلال شهر فقط حدث في العالم أجمع .
وأضافت السيناريوهات تتم بانتظام على اللقاحات والأدوية وأي لقاح آخر يتم طرحة للربح من قبل شركات الصيدلانية، يتحول كوفيد-19 إلي وباء «سبارس» من عام 2025 : 2028، ويستمرون في إعطائك أدوية بالقذارة والمواد الكيميائية، تسبب في ذلك إصابتك بالمرض وأصابت أطفالك لعقود، ولا احد أن يتجرأ أن يمنعهم من الاستمرار في فعل ذالك مرارا وتكرارا.
قائمة العائلات التي تحكم العالم سراً
13عائلة تحكم بالعالم سراً، أنها تمثل قوى الظل في النظام العالمي الجديد التي تمول كل الحروب والصراعات، تلك العائلات تمتلك 500 ترليون دولار وتسيطر على جميع البنوك المركزي لدول العالم، إلى أنها تمول طرفي الحروب التي تشتعل في العالم.
وتمتلك الإعلام والنفط والحكومات والصحة ، والعالم لا يعرف عن تلك القوى التي تتحرك في الظل إلا القليل.
تلك العائلات تضع على قائمتها عددا من الأدوات التي تمكنها من السيطرة الكاملة على البشر ومصادر الثروات على كوكب الأرض، أنهم يتحركون ببطء وهدوء شديد لاستعباد البشر بصورة كاملة.
وهناك كتلة كبيرة من البشر لا تدرك أن حريتهم تسحب منهم بصورة تدريجية في ذات الوقت الذي تنمو فيه تلك القوى الأخطبوطية بصورة ثابتة.
وتمثل تلك العائلات هرما سلطويا لمجلس العائلات الـ13 بصورة تمكنها من رعاية كل ما يحدث في العالم بصورة تشير إلى أن 99% من سكان العالم يحكمهم 1% من النخبة التي تمثلها تلك العائلات.
عائلة روتشيلد
هي إحدى العائلات ذات الأصول اليهودية الألمانية تأسست على يد إسحق إكانان ولٌقبت بـ«روتشيلد» الذي يعني «الدرع الأحمر»، في إشارة إلى «الدرع» الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن السادس عشر.
عائلة بروس
هي عائلة اسكتلندية من أصول فرنسيا وينتمي لها ملوك استكنلندا.
عائلة كندي البريطانية التي تعتبر عائلة النبلاء.
عائلة ميديشي
أحد أشهر عائلات فلورنسا وقد لعبت الدور الأهم في تاريخها اقتصاديا وسياسيا وثقافيا بين القرنين الخامس عشر والثامن عشر.
وخرج من هذه العائلة ملكتين وثلاثة بابوات وقد أسسها جوفاني دي بيتشي دي ميديشي.
عائلة هانوفر
عائلة ألمانية لها تشعبات وأنساب في العديد من الدول الأوربية ويلقب مؤسسها بأنه جد الأوربيين.
عائلة هاسبورج
أحد أهم العائلات المالكة في أوروبا وتشتهر كونها مصدر الأباطرة المنتخبين رسمياً لحكم الإمبراطورية الرومانية بين 1438 – 1740 وكذلك حكام الإمبراطوريات النمساوية والأسبانية والعديد من البلدان.
عائلة كروب
من أشهر العائلات الألمانية التي اشتهرت بصناعة الحديد والأسلحة.
عائلة بلانتاجنت
هي عائلة حكمت بريطانيا في الفترة من 1154 إلى 1485 وهي ذات أصول فرنسية.
عائلة روك فيللر
هي عائلة أمريكية تعمل في السياسة والاقتصاد وتعرف بأنها أكبر محتكر لتجارة النفط في أمريكا.
عائلة رومانوف
كانت الأسرة المالكة الثانية والأخيرة تحكم روسيا، فقد تأسست عام 1613 وانتهت بقيام الثورة البلشفية عام 1917.
عائلة كلان سينكلار
أول العائلات الفرنسية التي اتجهت إلى بريطانيا قبل أن تستقر في اسكوتلاندا.
عائلة ووربرج
هي عائلة أمريكية من أصول ألمانية وتسيطر على المنشآت الكيمياء الحيوية في أمريكا.
عائلة ويندسور
حكمت بريطانيا العظمى منذ عهد الملكة فيكتوريا فى عام 1837.
المخططات «المشبوهه».. لخفـض سكان العالم
«إيلون ماسك» هو رجل أعمال كندى ولد في جنوب أفريقيا وحصل على الجنسية الأمريكية، وهو المدير التنفيذي لشركة «تسلا» لصناعة السيارات الكهربائية، كما أنه مؤسس شركة «سبيس إكس» وهى مخصصة لتقنيات استكشاف الفضاء.
تقدر ثروت «إيلون ماسك» بأكثر من 320 مليار دولار، واختارته مجلة فوربس ليصبح في المرتبة 21 بين أكثر الرجال نفوذاً في العالم.. شارك فى تأسيس شركة «باي بال» للتداول النقدي، وصارت تغريداته مهمة للغاية ليس فقط بسبب ثرائه الفاحش ونفوذه بل بفضل الحقائق الخطيرة التي حملتها تلك التغريدات بين سطورها.
مؤامرة الماسونية
قناة «أحداث وحقائق» بثت عملاً عن رسائل «إيلون ماسك» التي حملت تغريداته التي تظهر عبر وسيلة «تويتر» على الإنترنت وكشف الرجل فيها عن عدد من المخاطر التي تتهدد البشرية حالياً ومستقبلاً.
قال فى عام 2021 إن عدد سكان العالم ينخفض باستمرار وسيستمر في الانخفاض مهدداً للبشرية خلال الأعوام القادمة، وعلى الجانب الآخر كانت البروباجندا الإعلامية تحذر من مخاطر الانفجار السكاني.
وذكرت تغريدة لماسك أن «الأعوام القادمة ستشهد زيادة لنسبة الوفيات مقارنةً مع عدد المواليد حول العالم» مما دعاه إلى دعوة الناس إلى إنجاب المزيد من الأطفال لتجنب خطر فناء البشر.
صرح «ماسك» في حوار آخر مع جورنال وول ستريت بأن البعض يظن أن هناك عدداً كبيراً من البشر موجودون، وأن عدد السكان قد خرج عن السيطرة. لكن هذا الأمر عكس الواقع تماماً.. وتذكروا كلماتي «لو لم ينجب الناس المزيد من الأطفال سوف تنهار الحضارة»، وضرب مثلاً باليابان.. التي شهدت أكبر انخفاض في المواليد عام 2021 .
وأكد نظريته قائلاً: «نلاحظ انخفاض نسبة الخصوبة عند الرجال والنساء وتزايد العقم»، ثم أضاف مشيراً إلى المخطط يعود إلى ستين عاماً وأكد أنه يتم تطبيقه بانتظام محاطاً بدعاية تحذر من وصول سكان العالم إلى 7.6 مليار نسمة مشيراً إلى سعى عام لخفض المواليد ودعوات الإجهاض ونشر مضادات الحمل.
في إشارة أخرى مهمة.. لفت «ماسك» إلى أن الاتجاه العام تمثل فى فرض عقوبات على من ينجب أكثر من ثلاثة أطفال حتى استفاقت الصين» وانتبهت للمؤامرة الماسونية على البشر فقررت تبنى الطفل الثالث بدلاً من معاقبة منجبيه.
وفى تغريدة نشرت عام 2021 أكد ماسك أن «نهاية البشر هي أقرب مما نتصور» وبفعل إصراره لسنوات على التحذير من مخاطر الذكاء الاصطناعي مشيراً إلى أنه يمثل خطراً أشد من التهديد النووى.. ظن الكثيرون أنه يخشى من اتساع ذلك اللون من الذكاء، لكنه عاد وأوضح أن «البشرية عليها أن تقلق من مدى تقدم الذكاء الاصطناعي عبر استخدام الأبحاث المتطورة فى المجال العسكري والتقني والبيولوجي.. وهو الأشد خطورة».
«بل جيتس» يشن الحرب
لذا شن «بل جيتس» مؤسس ميكروسوفت هجوماً على «ماسك» وقال: «إن تصريحات ماسك متجاوزة للحدود، هو يصنع سيارات كهربائية وصواريخ تعمل جيداً.. فمسموح له أن يتحدث هكذا.. لكنني آمل ألا ينخرط فى أمور لايفهم بها!»
كان تصريح «بل جيتس» محملاً بتهديدات مبطنة لماسك.. بسبب تلميحاته عن معركة تقودها ـ الماسونية ـ لتغيير «بيولوجيا» البشر، وقد أكد هذا الأمر مقاله لاحقاً حيث غرّد: «إذا متّ فى ظروف غامضة فقد سرّنى التعرف إليكم»، وعلقت والدته «ماى ماسك» على تغريدته بالقول «هذا ليس أمراً مضحكاً على الإطلاق»، كان من الظاهر أن ماسك تعرض إلى تهديد من نوع ما.. لذا عاد فطمأن أمه قائلاً: «آسف.. سأبذل كل جهدى للبقاء على قيد الحياة».
هل صنع بيل جيتس فيروس كورونا للتحكم بالبشر.. وما علاقته بالهوية الرقمية 2020.
هل فيروس كورونا من صنع البشر
في بدايات القرن العشرين، أصبح تحسين النسل مادة أكاديمية في الجامعات، وتم إنشاء وتمويل المنظمات لكسب ودعم الرأي العام بشأنها.
لكن معهد «القيصر فيلهلم» للأنثروبولوجيا والوراثة البشرية وتحسين النسل في برلين، ومعهد «غولدسبرينغ هاربر» المتخصص في علم الجينوم وعلم الأحياء الكمي، رفضا فكرة أن الناس يولدون متساوين، وشرعا الترويج لفكرة «تهذيب النسل» والتركيز على الدماء النبيلة.
وفي الولايات المتحدة، تم إنشاء ما يسمى «الأبوة المخططة» من قبل نصيرة تحسين نسل الأعراق مارغريت سانغر.
عمل والد بيل غيتس مع مجموعة «الأبوة المخططة»، وعملت والدته مع مجلس إدارة شركة «أي بي أم»، وأقامت شراكة معهما لبناء مايكروسوفت، وبلا أي خلفية طبية أصبح بيل غيتس، بعد ذلك، أكبر الداعمين للقاحات حول العالم، والتحكم بالتعداد السكاني.
هناك نظرية شغلت العالم مؤخراً بأن بيل جيتس ومن ورائه عائلة روتشيلد اليهودية هم المسئولون عن نشر فيروس كورونا.
الذي تم استخدموه ذريعة لزرع شرائح إلكترونية في أجساد البشر للتحكم بهم, وتتبعهم والتخلص من كبار السن منهم تحقيقاً لهدفهم بالوصول إلى تعداد سكاني مثالي.
علاقة بيل جيتس بالهوية الرقمية 2020
وبالتالي احتواء الوباء بشكل أسرع وأكثر فاعلية. الشهادات الرقمية تلك هي ما بات يعرف بـ الهوية الرقمية ٢٠٢٠، وهي عبارة عن مشروع ابتكرته مايكروسوفت بالتعاون مع أربع شركات أخرى، وهي بمثابة رقاقة إلكترونية دقيقة يمكن زرعها في جسم الإنسان بحيث لا تقوم فقط برصد حالته الصحية، بل وتحوله إلى أداة طيعة يمكن التحكم بها بكبسة زر.
لكن هذا الابتكار لا يعد الإنجاز الوحيد من نوعه لـ بيل غيتس، فقد قامت مؤسسته الخيرية بتمويل مشروع آخر يرمي إلى زرع شرائح دقيقة في جسد الإنسان تهدف إلى تحديد النسل، وتسمح للنساء بالتحكم في هرمونات منع الحمل في أجسادهن.
وهو المشروع الذي تم إنجازه بالفعل قبل قرابة ست سنوات داخل مختبرات معهد ماساشوستس للتكنولوجيا. وحسب خبراء مستقلين، فإن المسعى الحقيقي من وراء صناعة هذه الشرائح الإلكترونية هو التحكم بالناس والسيطرة على مستقبلهم وليس خدمة مصالحهم.
ظهرت أصوات عدد من الخبراء ممن حذروا من «خوارزميات» الذكاء الاصطناعى، وهى منظومة للتعلم العميق للحواسيب تسعى إلى التلاعب بالمجتمعات.
وصرح «كينيث ستانلى» ـ باحث بجامعة فلوريدا ـ بأن هناك «أبحاثاً شديدة الخطورة ضمن الذكاء الاصطناعى يتم استخدامها بسرية لإيذاء البشر، وأن تطبيق تلك الأبحاث على الأرض تنتج عنها نتائج مرعبة»، بدا من الواضح أن هناك حملة تدعمها جهات معينة تسعى للتأثير على البشرية «بيولوجياً»..
في الختام أن الحقيقة من يحكم العالم هو الذي يمتلك الطاقة والثروة والقدرة على إدارة الصراع في العالم لبدء الحروب وإنهائها وفقاً لمصالحه الشخصية، وهناك عائلات تمتلك هذه القوة وتدير الأمور، وتُحاك المؤامرات فى الظلام، وتدور الخفايا من حولنا دون أن ندرك حقيقتها، فتحكم عالمنا عائلات استطاعت السيطرة على اقتصاد العالم بما لديها من أموال، فسيطرت على البنوك، والبترول ، بذور النباتات، الإعلام والحكومات والصحة .
الكاتب الصحفي نبيل عمران
