في الذكرى الـ 70 لاعتمادها.. 17 ألف طفل شهيد بغزة خلال 411 يوم
نبيل عمران
تحتفل الدول، باليوم العالمي لحقوق الطفل في 20 نوفمبر من كل عام، وهو مناسبة عالمية تعزز التوعية بحقوق الأطفال وتسعى لتوفير بيئة صحية وآمنة تُمكّنهم من النمو والتطور السليم.
تم اعتماد هذا اليوم من قِبل الأمم المتحدة في عام 1954، ليصبح فرصة لتذكير الحكومات والمجتمعات بأهمية حماية حقوق الطفل ورعاية احتياجاته.
وفي الذكرى الـ 70 لاعتماد اليوم العالمي لحقوق الطفل، المصرية نيوز ترصد إليكم:
الإحصائيات والقوانين وتقارير الأمم المتحدة، التي تسلط الضوء علي اطفال غزة
– 17 ألف شهيدا من الأطفال غزة
– 6 آلاف تعرضوا لبتر أطرافهم
– 35 ألفا باتوا يتامى
– وسوء التغذية يهدد 31 % من الرُّضَّع بالموت
ويسرد قوانين الامم المتحدة والتحديات و دور المنظمات الحكومية والادارات المحليه والبلديات في هذا الصدد، على الصعيد العالمي
– سنويا يشارك طفل واحد من بين كل 10 أطفال بعمر 5 سنوات فأكثر في عمالة الأطفال في جميع أنحاء العالم – بما يعادل 160 مليون طفل ، أو 63 مليون فتاة و 97 مليون فتى.
– تم إحراز تقدم كبير في الحد من عمالة الأطفال في العقدين الماضيين (منظمة العمل الدولية واليونيسيف).
– يتلقى 26.4٪ فقط من الأطفال في جميع أنحاء العالم مزايا نقدية للحماية الاجتماعية.
– على المستوى العالمي، يبلغ الإنفاق الوطني على الحماية الاجتماعية للأطفال 1.1٪ فقط من الناتج المحلي الإجمالي. في أفريقيا ، المنطقة التي بها أكبر نسبة من الأطفال بين السكان ، وأعلى معدل لانتشار عمالة الأطفال والحاجة الأكبر للحماية الاجتماعية ، يتم إنفاق ما يعادل 0.4٪ من الناتج المحلي الإجمالي على الحماية الاجتماعية للأطفال.
– تشير التقديرات إلى أنه بدون استراتيجيات التخفيف، يمكن أن يرتفع عدد الأطفال في عمالة الأطفال بمقدار 8.9 مليون بحلول نهاية عام 2022 ، بسبب ارتفاع الفقر وزيادة الضعف.
– لا يزال 160 مليون طفل حول العالم منخرطين في عمالة الأطفال – بعضهم لا تتجاوز أعمارهم الخامس.
– يركز اليوم العالمي لحقوق الطفل على تعزيز حقوق الأطفال في مجالات الحياة المختلفة، بما في ذلك التعليم، الصحة، الحماية من العنف والاستغلال، وحقهم في التعبير عن آرائهم بحرية كما يهدف إلى تشجيع الدول على الالتزام باتفاقية حقوق الطفل التي اعتمدتها الأمم المتحدة عام 1989.
– يوجد ما يصل إلى 4.1 مليار شخص حول العالم – بالكامل غير محمي بالحماية الاجتماعية.
– تغطية الحمايه الاجتماعيه للاطفال ما يقرب من ثلاثة أرباع الأطفال، 1.5 مليار ، يفتقرون إلى الحماية الاجتماعية.
– وجوب زيادة الاستثمار في أنظمة وخطط الحماية الاجتماعية لإنشاء أرضيات حماية اجتماعية متينة وحماية الأطفال من عمالة الأطفال.
– أنظمة الحماية الاجتماعية الحكومية ضرورية لمحاربة الفقر والضعف ، والقضاء على عمالة الأطفال ومنعها.
ـ الحماية الاجتماعية هي حق من حقوق الإنسان وأداة سياسية فعالة لمنع الأسر من اللجوء إلى عمالة الأطفال في أوقات الأزمات.
– يتطلب إحراز تقدم كبير نحو إنهاء عمل الأطفال زيادة الاستثمار في أنظمة الحماية الاجتماعية الشاملة، كجزء من نهج متكامل وشامل لمعالجة.
– في أقل البلدان نموا، يلتحق طفل واحد من بين أربعة أطفال (ممن تتراوح أعمارهم بين سني 5 و 17 سنة) في أعمال تعتبر مضرة بصحتهم ونموهم.
– تحتل أفريقيا المرتبة الأولى في ما يتصل بعدد الأطفال الملتحقين بأعمال الأطفال، حيث يصل عددهم إلى 72 مليون طفل.
– وتحتل منطقة آسيا والمحيط الهادئ المرتبة الثانية حيث يصل العدد إلى 62 مليون طفل فيما يتعلق عماله الاطفال طفل.
– يوجد في مناطق أفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ معًا ما يصل إلى تسعة من كل عشرة أطفال مصنفين ضمن ظاهرة عِمالة الأطفال.
– تشير الأرقام إلى أن 5% من الأطفال في الأمريكيتين ملتحقين بأعمال، وتصل نسبتهم إلى 4% في أوروبا وآسيا الوسطى، و 3% في الدول العربية.
– فنسبة 9% من جميع الأطفال في البلدان ذات الدخل المتوسط المنخفض ونسبة 7% من جميع الأطفال في البلدان ذات الدخل المتوسط المرتفع منخرطون في أعمال.
– وتشير الإحصاءات كذلك إلى أن 84 مليون طفل (يمثلون 56٪ من جميع الأطفال العاملين) يعيشون في البلدان المتوسطة الدخل، بينما يعيش 2 مليون طفل عامل في البلدان ذات الدخل المرتفع.
ختاما.. يركز اليوم العالمي لحقوق الطفل على تعزيز حقوق الأطفال في مجالات الحياة المختلفة، بما في ذلك التعليم، الصحة، الحماية من العنف والاستغلال، وحقهم في التعبير عن آرائهم بحرية كما يهدف إلى تشجيع الدول على الالتزام باتفاقية حقوق الطفل التي اعتمدتها الأمم المتحدة عام 1989.